العلماء، أقصد علماء الشريعة المطهرة، في الماضي، والحاضر سبَّ بعضهُم بعضًا، وكفّر بعضهُم بعضًا، ونزلوا إلى مستويات لا يليق بالمسلم العادي أن يصل إليها. والتعميم في هذا خطأ، فحالة أغلبهم لم تكن كذلك، ولكنْ وُجدتْ هذه الظاهرة بينهم ولم يتنزّه عنها حتى بعض كبارهم! فما موقفنا نحن من كل ذلك؟
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل