وعلى المسلم أن يقبل النصيحة ممن صدرت منه، ولو رفضها أو أباها نقصت درجته، وقد يأثم في حال رفضها أو عدم الاستجابة لها.. وعلى باذل النصيحة أمور نرى أنه قد اتسع فقدانها، ذلك أن هناك المكثرين في بذل النصيحة، لكن هناك المقلون في القيام بها على وجهها، تكمن عدة أمورتمنع من أثرها الصالح والفرح بها من المنصوح..
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل