بعد أن تحدث القرآن الكريم عن كفارة القتل الخطأ، وعقوبة القتل العمد، أتبع سبحانه ذلك بقوله: {يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبيرا} (النساء:94) وقفتنا في هذا المقال مع سبب نزول هذه الآية:
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل