ما برح أعداء الإسلام -قديمًا وحديثًا- يتربصون بهذا الدين الدوائر، ويحاولون -ما وسعهم- الطعن به، والتشكيك فيه. وقد دأب علماء هذه الأمة -المتقدمون منهم والمتأخرون- على التصدي لهذه المحاولات التشكيكية، والرد عليها، والكشف عن زيفها وزيغها، والإبانة عن حقيقتها وغايتها، مستهدين في ذلك بقوله سبحانه وتعالى: {ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون} (التوبة:32).
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل